عام 2019، وميض غامض مفاجئ يقوم بتحجير جميع البشر. تمر 3700 سنة والبشر محجرين على في تماثيل حجرية. في أبريل عام 5738، العبقري الأعجوبة “سينكو ايشيغامي” والذي يبلغ من 15 من العمر عاد للحياة. يجد نفسه في عالم حيث جميع اثار الحضارة قد تآكلت وتلاشت مع مرور الزمن. يستوعب “سينكو” الوضع بسرعه، ثم يقوم بتشكيل قاعدة ويبدأ بدراسة البشر المتحجرين من أجل معرفة السبب، بالإضافة إلى إيجاد العلاج. بعد ستة أشهر، استيقظ “تايجو اوكي” صديق “سينكو“، ليكتشفا طريقة لإحياء البشر. وهذا، قام “سينكو” بتطوير تركيبة تسمح لهم بإحياء البشر الآخرين على الفور. قاما بانعاش زميلتهم من الفصل، “يوزوريها اوغاوا” وهي الفتاة التي يحبها “تايجو“. لكن خلال حادث، اضطرو لإنعاش المقاتل الشهير “تسوكاسا شيشيو“. “تسوكاسا” لديه رأي يعارض فكرة “سينكو” لتشكيل حضارة علمية جديدة، معتقدا أن العالم القديم كان ملوثا ولا ينبغي استعادته كما كان. بدلا من ذلك، يرغب في إقامة نظام عالمي جديد مختلف، وبخطته، يذهب إلى حد تدمير أي من الراشدين المتحجرين الذين يصادفهم من أجل منعهم من التدخل في أهدافه. بعد الحصول على الصيغة لتركيبة إحياء البشر من “سينكو“، يحاول “تسوكاسا” قتله عندما أدرك أن “سينكو” سيتمكن من صنع الأسلحة التي لا تستطيع قوته الجسدية فعل شيء ضدها