تم تسجيل «نوبل» كاديس إيتراما دي رايزل، المعروف أيضًا باسم «راي»، في مدرسة يي ران الثانوية من قبل خادمه فرانكنشتاين للبقاء مختبئًا عن أنظار الاتحاد، وهي منظمة غامضة تسعى وراء دماء راي. يبدأ راي حياته كطالب، ويتعرف على زملائه في الفصل والأنشطة اليومية للبشر. ومع ذلك، فإن حياته الجديدة بعيدة عن السلام، وسرعان ما يضطر راي لإنقاذ أصدقائه الجدد من أيدي الاتحاد الذي اختطفهم. وفي الوقت نفسه، ينضم M-21 - وهو عميل نقابي مارق أثناء عملية إنقاذ راي - إلى طاقم الأمن في مدرسة يي ران الثانوية بعد اقتراح من مدير المدرسة، الذي صادف أنه ليس سوى فرانكنشتاين نفسه. ظاهريًا، يعتبر M-21 موظفًا أساسيًا ومناسبًا، لكنه في الحقيقة مقيد بعلاقاته السابقة بالاتحاد والعواقب الحتمية لخيانة المنظمة. لزيادة تعقيد الأمور، التحق النبلاء ريجيس كيه لانديجر وسيرا جيه لويارد في نفس المدرسة للتحقيق في نوبل. بينما يقوم الاتحاد بعملية مطاردة لـ M-21 لاستخراج أدلة بشأن عملائهم المفقودين، يضطر راي إلى إخفاء هويته مع حماية كل ما يعتز به.