بعد حدوث الإصطدام الثاني، منظمة نيرف، بنيت السلاح الذي سيخلص البشرية من حادث أكبر، الإنسان الإصطناعي “إيفانجليون”. يدعو [إكاري غيندو] إبنه ليقود وحدة إيفانجليون 01، ليتصدى لهجوم الـ”ملاك”، [شينجي]، إبن [غيندو]… دارت أسئلة كثيرة في خاطر [شينجي] عن ماهية هذا السلاح الفتّاك وعن ماهية هذا العدو الذي يدعونه بالملاك…