بعد أن تم رفضها بشكل عدواني، تجد “مومو أياسي” نفسها تتذمر عندما تعثر على فتى يتعرض للتنمر. يتم إنقاذه بفضل لُطفها الجارف، ليحاول الفتى المهووس بالأمور الخارقة التحدث معها حول اهتماماته الخارقة التي يعتقد أنهما يشتركان فيها. رفضت “أياسي” تلك المزاعم، وأعلنت أنها بدلاً من ذلك تؤمن بالأشباح، مما أدى إلى نشوب جدال بينهما حول أيهما هو الحقيقي. في محاولة لتحديد الصحيح، قرر الاثنان زيارة أماكن تتعلق بالأمور الخارقة والخارقة لكل منهما بشكل منفصل، “أياسي” تزور الأماكن المرتبطة بالفضائيين، بينما يزور الفتى الأماكن المرتبطة بالأشباح. وعندما يصل الاثنان إلى أماكنهما المختارة، يتضح أن أيًا منهما لم يكن مخطئًا، وأن كل من الأمور الخارقة، الفضائيين والأشباح، حقيقية! وبهذا تبدأ مغامرة “أياسي” والفتى، حيث يحاولون إصلاح العناصر الخارقة والخيالية من حولهم للعودة إلى حياة طبيعية.
القصة تتحدث عن ماساكي التي تم فصلها من قناتها السابقة على الإنترنت نيوتيوب الخاصة والمكونة من ثلاثة أعضاء بعد حادث معين حيث تتشارك مع فتاة أخرى تدعى ليفي للبدء من جديد معًا يهدفون إلى الوصول إلى مليون مشترك.
ظهور ذوي “القدرات”، وهي قوى عظمى مكتشفة حديثًا، تزايد بشكل كبير مع مرور الوقت، حيث يمتلك الآن 80٪ من البشر قدرات متنوعة من التلاعب بالعناصر إلى تغييرها. هذا يترك ما تبقى من العالم عاجزين تماما، و”ايزوكو ميدوريا” واحد ممن لا يمتلكونها. منذ أن كان طفلاً، لم يكن طالب المتوسطة الطموح يريد شيء أكثر من كونه بطلاً. لكن مصير “ميدوريا” الغير عادل يجعله مجرد معجب بالأبطال، يدون ملاحظاته عنهم باستمرار. ولكن في النهاية إصراره قد أثمر، إذ التقى “ميدوريا” بالبطل رقم واحد، وهو شخصيته المفضلة “ال مايت”. وقدرته هي قدرة فريدة تتوارث عبر الأجيال، وقد اختار “ميدوريا” ليكون خليفته! بعد أشهر عديدة من التدريب القاسي، التحق “ميدوريا” بمدرسة “يو اي” الثانوية، وهي ثانوية مرموقة تشتهر ببرنامجها الممتاز لتدريب الأبطال. مع زملائه الغريبين والموهوبين الجدد، والتهديد من منظمة شريرة، سيتعلم “ميدوريا” مع الوقت معنى أن يكون بطلاً حقيقيا.
“ميكامي ساتورو” البالغ من العمر 37 عامًا، عامل نموذجي في الشركة ويكتفي تمامًا بأسلوب حياته الطبيعي المنتظم في طوكيو، وفشله الوحيد هو عدم قدرته على الحصول على حبيبة ولو مرة واحدة طوال حياته. بعد لقاء عادي مع زميله، يقع ضحية لمهاجم عشوائي في الشارع ويتم طعنه. بينما يستسلم لإصابته، يسمع صوت غريب في ذهنه، يقرأ مجموعة من الأوامر التي لا يمكنه كرجل يحتضر أن يهتم لها… عندما يستعيد “ساتورو” وعيه يكتشف أنه تجسد على شكل “سلايم” في عالم غير مألوف، واكتسب مهارات جديدة أهمها القدرة على التهام أي شيء ومحاكاة مظهره. يعثر على وحش مختوم، “تنين العاصفة” الذي يدعى “فيرودورا”، والذي كان مختومًا على مدى 300 عامًا الماضية بسبب تدميره لمدينة كاملة… متعاطفا مع محنته، يصادقه “ساتورو”، ويعده بالمساعدة في تدمير الختم. وبالمقابل، يمنحه “فيرودورا” اسم “ريمورو تمبست” ليكتسب الحماية الإلهية. الآن، يبدأ “ريمورو” في رحلته مع هدف متميز، بينما يقوم بالاعتياد على جسده وبيئته الجديدان.
كان “غول دي. روجر” معروفًا بلقب “ملك القراصنة”، وهو أقوى وأشهر كائن أبحر على “الخط الكبير” (غراند لاين). القبض على “روجر” وإعدامه من قبل الحكومة العالمية أحدث تغييرات في جميع أنحاء العالم. فقط كشفت كلماته الأخيرة قبل موته عن وجود أعظم كنز، “ون بيس” (القطعة الواحدة). ليقوم هذا ببدأ عصر القراصنة الهائل، وهم الأشخاص الذين يحلمون بالعثور على الـ“ون بيس”، وهو قدر غير محدود من الثروات والشهرة، وقمة المجد، وأيضا لقب “ملك القراصنة”. “مونكي دي لوفي”، فتى يبلغ من العمر 17 عامًا، قد أصبح قرصانا. لكن مع تعديلات على هذا المفهوم. فبدلاً من الشخصية الشعبية للقرصان، الشريرة الصلبة والتي تقوم بنهب القرى من أجل المتعة، فقد أصبح “لوفي” قرصانًا لسبب غريب، حلمه بالمغامرة المثيرة، وفي النهاية، الكنز الموعود ولقب “ملك القراصنة”. يسير “لوفي” على خطى بطل طفولته، ويبدأ بجمع طاقم خاص به ليسافرو عبر “الخط الكبير” معا، ويعيشون مغامرات مجنونة، ويكشفون عن أسرار مظلمة، ويحاربون أعداء أقوياء، كل ذلك من أجل الوصول إلى الـ“ون بيس”.
يحكي الانمي قصة الاندرويد 2B ،9S و A2. ومعركتهم لاستعادة ديستوبيا التي تقودها الآلات القوية بعد استيلائها عليها. البشرية كانت مدفوعة من الأرض بواسطة كائنات ميكانيكية من عالم آخر. في محاولة أخيرة لاستعادة الكوكب، المقاومة البشرية ترسل قوة من جنود أندرويد لتدمير الغزاة. الآن، حرب بين الآلات والأندرويد تندلع، حرب يمكن أن تكشف قريبا عن حقيقة منسية منذ زمن طويل للعالم.