بعد أن تم القبض عليه بتهمة محاولة اغتيال زعيم قرية الضباب (رايكاجي) وقتل عدد من جونين قريتي كيريغاكوري وإيواغاكوري، تم سجن ناروتو في مؤسسة احتواء المجرمين المعروفة باسم سجن الدم – هوزوكيجو. وباستخدامه لتقنية السجن النهائية، يقوم موي، سيد القلعة، بسرقة القوى الخاصة بالسجناء، وهنا يدرك ناروتو أن حياته في خطر. وبالتالي، ينطلق في معركة للكشف عن حقيقة الجرائم الغامضة وإثبات براءته، بعد أن تم اتهامه بشكل خاطئ وسجنه في هذا السجن الخطير.