هذه الحكاية بطلها ببيرو وهو فتى في العاشرة من العمر كان يبحث عن الألدرادو لأنه حسب معلوماته كان والده هناك، كارلوس الرجل الذي بسببه بدأت القصة، كانت قريته تعاني من الفقر وقلة الموارد الغذائية فقرر السفر إلى مدينة الإلدورادو ليس بحثاً عن الذهب لكن لأنه سمع بخرافة تقول «أن هناك شئ في الإلدورادو يجعل الهنود الفقراء سعداء» وهو النسر الذهبي، فانطلق مسافراً وكان رمزاً للخير ومساعدة الآخرين والوصول الى والده