شيبويا، اليابان، 2008. “تاكومي نيشيجو”، طالب مدرسة ثانوية في أكاديمية “سويمي” الخاصة، يسمع يومًا عن جرائم القتل التي تحدث في المدينة. على الرغم من عدم اهتمامه لهذا الموضوع لأنه لا يتعلق به، تبدأ حوادث غريبة بالحصول حول “تاكومي”، من صورة مروعة تلقاها على الكمبيوتر الخاص به، إلى فتاة غامضة ذات شعر وردي تقف في مسرح جريمة قتل.