“لوسي“، سلالة خاصة من البشر يشار إليها باسم «ديكلونيوس»، وُلِدت بزوج قصير من القرون وأيدي غير المرئية تتحرك ذهنيا، هذا ما يؤدي لجعلها ضحية لتجارب علمية غير إنسانية من قبل الحكومة. ومع ذلك، بمجرد أن توفر لها الظروف فرصة للهروب، “لوسي“، التي أفسدها الحبس والتعذيب، تريق سيلًا من الدماء بينما تهرب من مختطفيها. أثناء اختراقها، تتعرض لإصابة في الرأس تتركها مع شخصية جديدة مختلفة، شخص لديه عقلية طفل غير ضار يمتلك قدرة محدودة على الكلام. في حالة عدم الاستقرار هذه، تتعثر على طالبين جامعيين، “كوتا” وابنة عمه “يوكا“، اللذين يأخذان الهاربة مصابة دون علم منهما ليقوما برعايتها، وهم غير مدركين لشخصيتها القاتلة. هذا العمل اللطيف سيغير حياتهم، حيث سرعان ما يجدون أنفسهم منجرفين إلى العالم الغامض من المؤامرات الحكومية.