على الرغم من لقبه كنبيل، يقع “نوار ستارديا” في أسفل رتبة. ولهذا يضطهده رفاقه النبلاء ويعاملونه كالقمامة. ومع ذلك، فهو يمتلك قدرة نادرة قوية للتواصل مع الحكيم العظيم، وهو مشاور يمكنه إجابة “نوار” على أي شيء على الإطلاق. بعد الفشل في الحصول على وظيفة أمين مكتبة، قرر “نوار” الانضمام إلى أكاديمية البطل، مع أنه يعلم أنه يجب عليه أن يصبح أقوى للانضمام. ينصحه الحكيم العظيم باستكشاف دهليز مخفي في أعماق الجبال. هناك، يلتقي “نوار” مع “اوليفيا سيرفنت”، وهي عذراء جميلة ومقيدة بالسلاسل داخل الدهليز. “اوليفيا” تمنح “نوار” مجموعة من المهارات القوية التي تمنحه تقريبًا سلطة كاملة. بطبيعة الحال، هناك مشكلة.. في كل مرة يستخدم فيها “نوار” قدراته، تقل نقاط حياته، مما يعرض حياته للخطر. لتجديد طاقته، يجب أن “يستسلم للشهوات”، مثل تقبيل صديقة طفولته! بفضل قواه المكتشفة حديثًا، يبدأ “نوار” رحلته كطالب في أكاديمية البطل، ويلتقي بمعارف جدد ويساعدهم في المواقف العصيبة التي تنتظرهم.