“تاكيميتشي هاناغاكي”، كانت السنة الثانية من المدرسة المتوسطة في أعلى نقطة في حياته. كان لديه الاحترام، عصابة من الأصدقاء الذي يمكن الاعتماد عليهم، وحتى حبيبة. ولكن كان ذلك قبل اثني عشر عاما. واليوم، أصبح نكرة، شخص تافه سخر منه الأطفال وتم إجباره باستمرار على الاعتذار لرئيسه الأصغر سناً. تقرير إخباري مفاجئ عن جريمة قتل قاسية التي ارتكبتها عصابة “مانجي” في طوكيو، والضحية هي الحبيبة الوحيدة التي كانت لديه، إلى جانب أخيها، وهذا لا يزيد سوى الإهانة والضرر له. نصف ثانية، قبل أن ينهي القطار حياته المثيرة للشفقة للأبد. يعود “تاكيميتشي” اثني عشر عاما بالزمن، إلى نفس اليوم عندما كان لا يزال يواعد “هيناتا تاشيبانا”. أدرك “تاكيميتشي” أن لديه فرصة لإنقاذها، ويقرر التسلل إلى عصابة “مانجي” والارتقاء في مناصبها، من أجل إعادة كتابة المستقبل وإنقاذ “هيناتا” من مصيرها المأساوي.