“أنا لا أنقذ العالم… أنا فقط أقتل العفاريت” تشتهر العفاريت بقسوتها، مكرها، وتكاثرها السريع، لكن سمعتها كأضعف الوحوش تتسبب في تجاهل تهديدها. هذه المخلوقات الدنيئة أحرار في مواصلة هجومهم، وغزو المناطق الريفية لخطف الإناث من الأعراق الأخرى للتكاثر، بينما المغامرون يغضون النظر عنهم مركزين فقط عن المهام التي تمنح مكافآت مرتفعة… للاحتفال بيومها الأول كمغامرة بتصنيفات الـ“بورسلين”، تنضم الكاهنة البالغة من العمر 15 عامًا إلى مجموعة من الناشئين الشباب المتحمسين للتحقيق في قضية اختفاء العديد من نساء القرية من قبل عشيرة من العفاريت. لكن، غير مهيئين، وعديمي الخبرة، تتم إبادة المجموعة بواسطة كمين أثناء استكشاف كهف. الكاهنة هي آخر ناجي، وبينما تقبل مصيرها وهي مرعوبة ولا يمكنها فعل شيء، يظهر “قاتل العفريت”، ولا يكتفي بإنقاذها بكل سهولة، بل ويدمر عش العفاريت بأكمله. بصفته حاملًا للصنف الفضي المذهل، فإن “قاتل العفريت” يسمح لها بمرافقته بينما يساعد نقابة المغامرين في جميع الأمور المتعلقة بالعفاريت. جنبا إلى جنب مع الكاهنة، الجنية الطويلة، القزم، والرجل السحلية، لن يرتاح المحارب المدرع حتى يتم القضاء على كل عفريت في الأراضي الحدودية وإلى الأبد.