تشينغ تشاوشي و لو جوانغ يعملان في محل تصوير صغيـر .. يدعى استوديو الوقت للتصوير الفوتوغرافي لكن متجرهم لا يقتصر على التعامل مع الصور بطريقة طبيعية فحسب بل هما يستخدمان قوى معينة للانتقال إلى ما بداخل صور زبائنهم .. تلك القوى تسمح لأحدهما بالعودة لوقت التقاط الصورة و في جسد من التقطها سواء أراد أحدهم اكتشاف شيء معين حدث حينها .. سرقة بيانات معينة .. التلفظ بشيء لم يتجرأ على قوله في تلك اللحظة .. و الكثير من الأعمال الغريبة التي يطلبها منهم زبائنهم ~ لكن الوظيفة لها مخاطرها .. إذ لا يجب العبث بالماضي ولا يجب تغيير الأحداث الرئيسية فيه و إلا سيؤدي ذلك لتغير الحاضر أيضا و لأشياء لا تحمد عقباها !